أروع العبارات المعبرة عن حب الأب
On 12:04 ص by سعيد التميميأجمل العبارات التي تعبر عن الأب
- ليس هناك ما هو أروع من كلمات الأب التي تمدح ابنه.
- يخيف الأسد لكنه لا يأكل صغاره، تماماً كما يفعل الأب عند غضبه.
- الأب الواحد يساوي عشرة مربين.
- اللهم، من أجل كل قطرة عرق نزفت من أبي في سبيل رزقنا، ارفع درجته في الجنة، واغفر له عذاب الآخرة، واسقه شربة من يد نبيك وحبيبك.
- إذا كانت الأم تمثل الحنان، فإن الأب يمثل الأمان.
- يسألونني: ما أجمل العطور لديكِ؟ فأجيب: رائحة أبي في ملابسي بعد احتضانه لي.
- والدي هو الصورة التي تشرق في عيوني، ولا تزهو عليها أي صورة أخرى.
- أبي هو شخص يجسد أوصاف الملائكة، أم ملاك يمثل أهم صفات الرجال؟
- أبي هو أكثر الأشخاص الذين أعرفهم ذكاء ولطفاً وخلقاً.
- اللهم، استودعتك ابتسامته وقلبه وصحته، فلا تريني فيه ما يزعجني… إنه أبي الغالي.
- لا يوجد إنسان يتحمل مشقة الحياة من أجل إسعادك مثل والدك.
- الأب هو انتصارك الحقيقي الأول.
أجمل الكلمات عن حب الأب
- لا يمكن لأي شيء في الكون بمساحته الواسعة أن يضاهي سعة قلب أبي.
- الأم تحب برقة، بينما الأب يحب بحكمة.
- الأمان يبدأ من الرب ثم الأب.
- قلب الأب لا ينام إلا بعد أن تخلد جميع القلوب إلى النوم.
- لا يوجد فرح أعظم من فرح الابن بفخر والده، ولا عظمة أكبر من فرح الأب بنجاح ابنه.
- الأب هو الحب الذي لا يخيب للفتيات أبداً.
- أروع ما في الطبيعة هو قلب الأب.
أجمل العبارات عن فقدان الأب
- ندرك قيمة الملح عندما نفقده، وندرك قيمة الأب عندما يغادرنا.
- أفتقد أباً لن يعود أبداً، ولن يعوضه أحد.
- ليس بعد الأب حبيب، لا قريب ولا صديق.
- على الرغم من تقدمي في السن، إلا أنني أذرف الدموع شوقاً إليك يا أبي.
- فقدان الأب يعني الشعور بالوحدة، حيث فقدت اليد التي تسندك، حتى لو امتدت لك ألف يد، فلا تعوضك عن يد والدك المليئة بدفء الأبوة، ففقدان الأب يعني الألم المتواصل، والحزن العميق، والإحساس بالضياع والفراغ، شعور يعيشه فقط من مر به.
- ناديت “أبي” ولم أجد كلمة تستطيع محو ما بداخلي من ألم سوى هذه، لم أجد عالماً يحتويني سواه.
- فقدان الأب ليس بالأمر الهيّن، فهو الجدار الذي تستند إليه، مما يجعلك عرضة لريح الحياة القاسية.
- أشعر بفقدك يا أبي، وكأنني بلا هوية، قل لي: هل يمكن أن يكون البحر بحراً دون ماء؟
- اللهم، لا تحرم أبي من الجنة، فقد أعطاني كل شيء في الدنيا.
- سيبقى أبي حباً يرويه دعائي دائماً.
- أحياناً يشعر غياب الأب كفيل بإدراك غياب نصف العالم.
- الأب نعمة لا نعرف قيمتها إلا عند فقدانها.
- بعد رحيل أبي، أدركت أن هناك حزناً بلا دموع، وصراخاً يعتصر الحنجرة دون أن يُسمع.
أبيات شعرية عن الأب
- يقول الشاعر محمد أبو العلا في قصيدته “وداعاً أبي”:
وَأَصْبَحْتَ طَيْفَاً بَعيدَ المَزارْ
وأُقْصِيتَ عَنَّا
فَلَمَّا فَقَدْناكَ ذاكَ النَّهارْ
وجُرِّدْتَ مِنَّا
أتينا إليْكْ
بَكَيْنا عَلَيْكْ
فَقَدْ كُنْتَ فينا كعصْفورِ أيْكْ
بِحُبٍ تَغَنَّى
وقَدْ كُنْتَ فينا مع الحُلْمِ حُلْمَاً
معَ العُمْرِ عُمْرَاً
معَ اللَّيْلِ بَدْراً بهِ قَدْ فُتِنَّا
وَأَصْبَحْتَ طَيْفَاً بَعيدَ المَزارْ
لَقَدْ كانَ يَوْمَاً عَصيباً عَلَيْنا
فَوا أسَفا حَيْثُ ضَاعَ الشَّبابْ
فَقَدْ كانَ كالشَّمْسِ ما إن تَبَدَّتْ
فَكَيْفَ تَوارَى
وفى الفَجْرِ غَابْ ؟!
وَها صارَ كالحُلْمِ نَهْفوا إليهِ
فَنَلْقاهُ حَيْثُ انتهيْنا
سَرَابْ
وما كُنْتُ أَحْسَبُ أنَّ الليالى
سَتَغْتالُ نُدْمانَها والشَّرابْ
وأنَّ نُجومَ السَّما النَيْراتِ
سَتَهْوِى
ليَعْلو ذُراها التُّرابْ !!
ويُصْبِحُ مَنْ كانَ يَمْشى الهُوَيْنا
يُحَلِّقُ كالطَّيْرِ
بَلْ كالشِّهابْ
ويَجْتاحُنا الحُزْنُ حتَّى كَأنَّا
كَفُلْكٍ
تَرَامَتْ بطَامِى العَبَابْ
وَدَاعاً أبى
وَدَاعاً فللمَوْتِ جُرْحٌ عَمِيقٌ
وَدَاعاً فللمَوْتِ ظُفْرٌ وَنَابْ
ودَاعاً أبى وَلْتَنُلْ حَيْثُ تَرْقَى
رَفيعَ الجِنانِ وحُسْنَ المَآبْ
- ويقول الشاعر عبدالله الفيصل في قصيدته “كيف أنساك يا أبي”:
أيّ ذكرى تعودُ لي بعد عامٍ
لم تزل فيه نازفاتٍ جراحي
أيّ شهرٍ، ربيعُ عمري ولّى
فيه، وارتاح في ضلوعي التياحي
أيّ خطبٍ مروّعٍ كنت أخشا
هُ فأبلى عزمي وفلّ سلاحي
أيّ يتمٍ أذلّ كبرَ أنيني
وأراني دجن المسا في صباحي
أيّ يومٍ ودّعتُ فيه حبيبي
ثم أسلمتُ مهجتي للنّواح
إنه يوم ميتتي قبل موتي
واختلاجُ الضياء في مصباحي
إنه يومُ من تمنيتُ لو ظلّ
قريباً من هينمات صُداحي
إنه يومُ فيصلٍ خرّ فيه الـ
ـطّودُ لله ساجداً، غير صاح
يوم من كان للوجود وجوداً
عامراً بالتّقى وكلّ الصلاح
ليتني كنتُ فديةً للذي ما
تَ، فماتت من بعده أفراحي
“فيصلي” يا مهنداً ما أحبّ الـ
غمدَ، يوماً، ولا ارتوي من طماح
يا حساماً في قبضة الحقّ والإيـ
ـمان سَلّت شباهُ أعظمُ راح
راحُ “عبد العزيز” ملحمةُ العز
وأسطورة العُلى والكفاح
كيف أرثيك يا أبي بالقوافي
وقوافيّ قاصراتُ الجناح
كيف أبكيك والخلودُ التقى فيـ
ـك شهيداً مجسّماً للفلاح
كيف تعلو ابتسامةُ الصفو ثغري
كيف تحلو الحياةُ للمُلتاح
كيف لا أحسبُ الوجود جحيماً
يحتويني في جيئتي ورواحي
كيف أقوى على احتباس دموعي
وأنا لا أخاف فيك اللاّحي
كيف أنساك يا أبي .. كيف يمحو
من خيالي خيالك الحُلْوَ ماح
ليس لي والذهول أمسى نديمي
والأسى رغم وأده فضاحي
غيرُ ربّي أرجوه مدّيَ بالصبـ
ـر، ولقياكَ في الجنانالفساح
اترك تعليقاً